الأهلي فوق الأزمات- نحو مستقبل مشرق ومستقر
المؤلف: أحمد الشمراني11.24.2025

• لا أرى أي مبرر يدعونا نرزح تحت وطأة محتوى مشحون بالأزمات، حيث البداية والنهاية حبيسة دائرة المشاكل والتعقيدات.
• كل من يصب الزيت على نار أي خلاف أو أزمة، يُعتبر طرفاً مساهماً فيها بشكل مباشر، خاصةً عندما تدور الأحداث في حلقة مفرغة لا طائل من تكرارها.
• يجب أن لا نسمح بأن تستغل الأزمات المتلاحقة التي تعصف بالنادي الأهلي لخدمة مصالح فئات وأطراف لا تعير مصلحة الكيان الأهلاوي أي اهتمام.
• من اليسير جداً بالنسبة لي أن أزيد من حدة التوتر والتصعيد، وأن أظهر بمظهر الشخص الأكثر جرأة وشجاعة، والمدافع الشرس، ولكن هل هذا الأسلوب يصب حقاً في مصلحة النادي الأهلي العليا؟
• لقد طرحنا وناقشنا كل ما يمكن قوله، وما لا يمكن التصريح به علناً في الفترة المنصرمة (رأي مسجل وموثق بالصوت والصورة والكتابة)، وحصدنا من التفاعل ما يكفينا ويفيض عن حاجتنا من اهتمام الجمهور.
• لقد انتهى هذا الأمر برمته، ويتوجب علينا الآن التوجه نحو كل ما فيه خير ونفع للأهلي في الأيام القادمة والمستقبلية.
• يوجد حولنا العديد ممن يعيدون ويكررون نفس الكلام في كل لحظة، وغايتهم الأساسية هي تحقيق الانتشار والشهرة، وليس خدمة النادي الأهلي ورفعته.
• يا أخي الأهلاوي العزيز، تفحص المشهد الحالي بكل دقة وعناية، وحذارِ من الانجراف وراء الأكاذيب والشائعات المغرضة، والتي يجب القضاء عليها وتجاهلها بشكل كامل.
• الأهلي اليوم تحت رعاية الدولة، ولا يمكن تركه أسيراً وضحية لأكثر من متسبب ومعرقل لمسيرته.
• هل تعلمون أيها الأحبة أن النادي الأهلي كان على وشك الغرق في بحر قضايا الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لولا تدخل ودعم الصندوق السيادي؟ وهل تدركون يا جماهير الأهلي الوفية أنه تم حل 44 قضية عالقة، وتم تصفير جميع الديون المتراكمة؟
• نعم، كنا نعلق آمالاً عريضة على إبرام تعاقدات قوية خلال فترة الانتقالات الصيفية، ولكن الأمل معقود الآن على فترة الانتقالات الشتوية القادمة لإجراء التصحيحات المطلوبة ومعالجة النقص.
• من زج بالأستاذ طارق كيال في تقديم معلومات غير دقيقة، هو نفس الشخص الذي سبق وأن أدلى لي بتصريحات مماثلة لما قاله للأخ طارق، فرددت عليه قائلاً: كلامك رائع وممتاز، وأنا على استعداد لكتابته ونشره والتصريح به، ولكن بشرط أن أذكر اسمك كمصدر للمعلومة إذا سُئلت عن ذلك، فكان رده بالنص: «أنت تريد أن توقعني في مشكلة»، فأجبته: وأنت تريد أن تورطني أنا في معلومة كاذبة ومضللة؟
• حتى البرامج الإعلامية التي اتخذت من النادي الأهلي مادة دسمة سلبية في محتواها، كان هدفها الأساسي هو تحقيق أكبر قدر ممكن من المشاهدات وجذب الانتباه.
• لقد استفاد النادي الأهلي من دروس الماضي وتجاربه السابقة، وسوف يخوض مبارياته الآسيوية على أرضية ملعب الجوهرة المشعة، ما لم يكن هناك رأي آخر من رابطة المحترفين.
• ووقتها، «ابشروا بكل خير».
• كل من يصب الزيت على نار أي خلاف أو أزمة، يُعتبر طرفاً مساهماً فيها بشكل مباشر، خاصةً عندما تدور الأحداث في حلقة مفرغة لا طائل من تكرارها.
• يجب أن لا نسمح بأن تستغل الأزمات المتلاحقة التي تعصف بالنادي الأهلي لخدمة مصالح فئات وأطراف لا تعير مصلحة الكيان الأهلاوي أي اهتمام.
• من اليسير جداً بالنسبة لي أن أزيد من حدة التوتر والتصعيد، وأن أظهر بمظهر الشخص الأكثر جرأة وشجاعة، والمدافع الشرس، ولكن هل هذا الأسلوب يصب حقاً في مصلحة النادي الأهلي العليا؟
• لقد طرحنا وناقشنا كل ما يمكن قوله، وما لا يمكن التصريح به علناً في الفترة المنصرمة (رأي مسجل وموثق بالصوت والصورة والكتابة)، وحصدنا من التفاعل ما يكفينا ويفيض عن حاجتنا من اهتمام الجمهور.
• لقد انتهى هذا الأمر برمته، ويتوجب علينا الآن التوجه نحو كل ما فيه خير ونفع للأهلي في الأيام القادمة والمستقبلية.
• يوجد حولنا العديد ممن يعيدون ويكررون نفس الكلام في كل لحظة، وغايتهم الأساسية هي تحقيق الانتشار والشهرة، وليس خدمة النادي الأهلي ورفعته.
• يا أخي الأهلاوي العزيز، تفحص المشهد الحالي بكل دقة وعناية، وحذارِ من الانجراف وراء الأكاذيب والشائعات المغرضة، والتي يجب القضاء عليها وتجاهلها بشكل كامل.
• الأهلي اليوم تحت رعاية الدولة، ولا يمكن تركه أسيراً وضحية لأكثر من متسبب ومعرقل لمسيرته.
• هل تعلمون أيها الأحبة أن النادي الأهلي كان على وشك الغرق في بحر قضايا الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لولا تدخل ودعم الصندوق السيادي؟ وهل تدركون يا جماهير الأهلي الوفية أنه تم حل 44 قضية عالقة، وتم تصفير جميع الديون المتراكمة؟
• نعم، كنا نعلق آمالاً عريضة على إبرام تعاقدات قوية خلال فترة الانتقالات الصيفية، ولكن الأمل معقود الآن على فترة الانتقالات الشتوية القادمة لإجراء التصحيحات المطلوبة ومعالجة النقص.
• من زج بالأستاذ طارق كيال في تقديم معلومات غير دقيقة، هو نفس الشخص الذي سبق وأن أدلى لي بتصريحات مماثلة لما قاله للأخ طارق، فرددت عليه قائلاً: كلامك رائع وممتاز، وأنا على استعداد لكتابته ونشره والتصريح به، ولكن بشرط أن أذكر اسمك كمصدر للمعلومة إذا سُئلت عن ذلك، فكان رده بالنص: «أنت تريد أن توقعني في مشكلة»، فأجبته: وأنت تريد أن تورطني أنا في معلومة كاذبة ومضللة؟
• حتى البرامج الإعلامية التي اتخذت من النادي الأهلي مادة دسمة سلبية في محتواها، كان هدفها الأساسي هو تحقيق أكبر قدر ممكن من المشاهدات وجذب الانتباه.
• لقد استفاد النادي الأهلي من دروس الماضي وتجاربه السابقة، وسوف يخوض مبارياته الآسيوية على أرضية ملعب الجوهرة المشعة، ما لم يكن هناك رأي آخر من رابطة المحترفين.
• ووقتها، «ابشروا بكل خير».
